ملخـّص البحث: يهدف هذا البحث إلى دراسة موجزة للتشيع الإمامي في المدينة المنورة والتطور التاريخي الذي شهده التشيع بها من حيث مراحل انتشاره وانحساره، كما يتطرّق البحث إلى الوضع الاجتماعي للشيعة الإمامية، وأهمّ أعلامها في المدينة المنورة في العصرين الأيوبي والمملوكي، وذلك اعتماداً على المعطيات المتوفّرة والمواد التي تقدّمها أمّهات المصادر التاريخية، وخاصة مصادر العصر المملوكي. وتُظهر نتائج البحث أن المدينة المنورة كانت قد أصبحت مدينة ذات أغلبية شيعية خلال العصر الأيوبي؛ ربما كان لظهور الخلافة الفاطمية واستيلائها على الحجاز وتأسيس إمارة الأشراف من آل مهنّا الإماميّين في المدينة دوراً في انتشار التشيع بها. كما تُظهر نتائج البحث أنّه مع قيام دولة المماليك بدأت مرحلة انحسار التشيع الإمامي بالمدينة، حيث شهد النصف الأول للقرن الثامن الهجري محاولات عديدة من أعلام أهل السنة في مواجهة التشيع بالمدينة بدعمٍ من السلطة المملوكية، أدّت إلى تقليص الوجود الشيعي بالمدينة المنورة، إلى أن تحوّلت إلى مدينة ذات أغلبية سنّية في نهاية العصر المملوكي.
الكلمات المفتاحية: الشيعة الإمامية، المدينة المنورة، تاريخ التشيع، العصر الأيوبي، العصر المملوكي
الكلمات المفتاحية: الشيعة الإمامية، المدينة المنورة، تاريخ التشيع، العصر الأيوبي، العصر المملوكي
أهدي هذا المقال إلى فضيلة الشيخ حسين الواثقي وفاءً وتقديراً لجهوده العلمية في إحياء تاريخ وتراث الشيعة في مكة المكرمة والمدينة المنورة.
عن هذا البحث قبل نحو سنتين من إنهاء كتابة هذا البحث كنتُ قد بدأتُ باستخراج المعلومات المتوفرة عن التشيّع الإمامي في المدينة المنورة من مصادر تاريخ المدينة المنورة، وبشكل خاص كتاب نصيحة المشاور وتعزية المجاور لابن فرحون المالكي (ت 769هـ)، حيث نويتُ إعداد بحثٍ علمي في هذا الموضوع، ولكن بما أنّه لم تتهيّأ لي الظروف حينها بالبدء بكتابة البحث، فقد سبقني فضيلة الدكتور الشيخ رسول جعفريان في كتابة مقالة باللغة الفارسية تتضمّن جمع ودراسة المعلومات الموجودة عن التشيّع الإمامي في المدينة المنورة، من كتاب نصيحة المشاور لابن فرحون. وقد نُشرت المقالة أولاً في مجلة ميقات حج الفارسية، ثم تُرجمت إلى العربية لاحقاً ونُشرت في مجلة ميقات الحج. وبعد فترةٍ قصيرةٍ أيضاً أصدر فضيلة الشيخ حسين الواثقي كتابه القيّم أعلام المدينة المنورة، الذي تتضمّن تراجم أعلام الشيعة الإمامية في المدينة المنورة من المدنيّين والمجاورين، وعرض المعلومات المتوفّرة عنهم في ثنايا المخطوطات. وبما أنّ فضيلة الشيخ جعفريان اكتفى في مقاله بعرض وتحليل النصوص المتعلقة بالتشيع في المدينة المنورة من ذلك الكتاب فقط، دون غيره من المصادر الأخرى؛ وكذلك عمل الشيخ الواثقي أيضاً ـ مع أهميته وقيمته ومع الجهد الكبير الذي بذله في سبيل إنجازه ـ يشتمل على عرض تراجم أكبر عددٍ من أعلام المدينة المنورة مرتّبةً على طريقة المعاجم إلاّ أنّه لم يتطرّق للسير التاريخي لنموّ التشيع وانحساره بالمدينة من حيث التسلسل التاريخي. فلهذه الأسباب وغيرها قرّرتُ أن أتابع عملي في إعداد بحث علمي يتضمّن تاريخ الشيعة الإمامية بالمدينة المنورة خلال العهدين الأيوبي والمملوكي، بحيث تتطرّق ـ ولو بإيجاز ـ إلى ظروف انتشار التشيع بالمدينة والسير التاريخي الذي شهده انحسار التشيع بها، وهي هذه المقالة التي نقدّمها بين يدي القارئ الكريم. نَبْذة عن التشيّع الإمامي في المدينة المنورة قبل العصر الأيوبي ترجع سابقة الوجود الشيعي في المدينة المنورة إلى العصور الإسلامية الأولى، حيث كان يمثّل وجود الشيعة في المدينة، أئمة أهل البيت (ع) ومن يتولاهم ويتشيّع لهم من الصحابة والتابعين، وعدداً من الرواة والمحدّثين عنهم في القرنين الثاني والثالث للهجرة. وحيث إنّنا نعلم أنّ المدينة النبوية كانت في القرون الإسلامية الأولى معقلاً لأصحاب مدرسة الحديث، فمن الطبيعي أن لا نتوقّع أن نعدّها مدينة شيعية، بمعنى أنّ المجتمع الشيعي يمثّل الأغلبية السكّانية فيها. ولكنّنا نجد في نفس الوقت في مصادر رجال الشيعة، ولا سيما كتاب الرجال للشيخ الطوسي (ت 460هـ)، أسماء عددٍ كبيرٍ من الرواة عن الأئمة (ع) وخاصةً الرواة عن الإمام جعفر الصادق (ع)، ممّن عُرفوا بنسبة «المدني»، مما يدلّ على وجود حركة علمية لمحدّثي الشيعة وأصحاب الأئمة (ع)، وبالتالي وجود مجتمع شيعي في المدينة المنورة خلال القرنين الثاني والثالث الهجريّين. وقد زوّدنا أبو العبّاس النجاشي (ت 450هـ)، بأسماء عددٍ من رجال الشيعة ومحدّثيهم ممّن كان لهم كتب أو أجزاء حديثية، منهم: أبو مَعشر أحمد بن كامل المَدَني، وأبو ضَمرة أنس بن عياض الليثي المدني، وأخوه أبو الحسن جبلة أو جلبة بن عياض 1
في المطبوع من رجال النجاشي أنه «جَلَبة»، كما سقطت منه نسبة «المدني» له، بينما ذكره ابن حجر العسقلاني في كتابه لسان الميزان (ج2، ص421) نقلاً عن رجال النجاشي باسم «جبلة»، وأضاف إلى اسمه نسبة «المدني»، وتتأكّد نسبته إلى المدينة كون أخيه مدنياً أيضاً.
رجال النجاشي، ص457، 106، 128، 136، 157، 194، 225، 423.
ذكره ابن الجرّاح (ت 296هـ) في كتاب الورقة (ص6)، ووصفه بشاعرٍ مجيد، وراوية للأشعار والأخبار، وذكر أن إسحاق الموصلي (ت 235هـ) يروي عنه شيئاً كثيراً، ثم أورد ثلاث قصائد له. ورواية الموصلي عنه تدل على أنّه عاش تقريباً في النصف الثاني من القرن الثاني الهجري.
بالإضافة إلى ابن الجرّاح، ذكره النديم (ت380هـ) في كتاب الفهرست (ج1، ص518) في الشعراء المقلّين، علماً أنه ورد اسمه في المطبوع من الكتاب: «أبو المُشبَّع المدني» تصحيفاً. كما ذكره المرزباني (ت 384هـ) في معجم الشعراء (ص515) باسم «أبي المشيّع المازني»، وربما نسبة المازني هنا تصحيف للمدني.
معالم العلماء، ابن شهرآشوب، ص152.
مناقب آل أبي طالب، ابن شهرآشوب، ج4، ص388.
يا بقعةً مات بها سيّد * ما مثله في الناس من سيّد
ويظهر من خلال النصوص التاريخية أنّ المجتمع الشيعي بالمدينة المنورة كان يتألف بمعظمه من أسَر الأشراف العلويين، حيث كانوا منتشرين انتشاراً واسعاً في المدينة وما حولها من مدن وقُرى، كينبع والرّسّ وغيرهما، وكانوا ينتمون في الغالب إلى المذهب الإمامي أو الزيدي. فقد ذكر البَشّاري المقدسي (كان حيّاً سنة 375هـ) في كتابه الذي ألّفه في النصف الثاني من القرن الرابع الهجري، عند وصفه للمدينة المنورة وأهلها، أنّ «أكثرهم بنو الحسين بن علي(ع)»، 7 أحسن التقاسيم في معرفة الأقاليم، البشّاري المقدسي، ص80.
أحسن التقاسيم في معرفة الأقاليم، ص83.
رجال الطوسي، ص419.
فضائل مصر وأخبارها وخواصها، ابن زولاق، ص46.
إتعاظ الحنفا بأخبار الأئمة الفاطميين الخلفا، تقي الدين المقريزي، ج1، ص142.
تاريخ مدينة دمشق، ابن عساكر، ج6، ص351-352.
صبح الأعشى، القلقشندي، ج4، ص302؛ وقد عرّف القلقشندي الشريف مسلم بأنّه محمد بن طاهر بن الحسن بن يحيى العلوي، بينما اتفق علماء الأنساب على أنّه محمد بن عبيد الله بن طاهر بن يحيى. وذكر السيد ضامن بن شدقم في كتابه تحفة الأزهار (ج2، ص199) أنّ الشريف مسلماً «كان إمامي المذهب متعصباً جدّاً». ولا ندري إن كان قد اعتمد على مصادر تاريخية، أو أنّه قد عبّر عن رأيه.
جمهرة أنساب العرب، ابن حزم الأندلسي، ص55.
صبح الأعشى، ج4، ص302؛ وقد ذكره القلقشندي باسم الحسين بن طاهر، والتصحيح من مصادر الأنساب.
التحفة اللطيفة في تاريخ المدينة الشريفة، السخاوي، ج1، ص162.
نصيحة المشاور وتعزية المجاور، ابن فرحون، ص340.
صبح الأعشى، ج4، ص306.
تاريخ ابن خلدون، ج4، ص16.
ذيل العبر في خبر من غبر، شمس الدين الذهبي، ص27.
ولعلّه يمكننا أن نعدّ من هؤلاء: الشريف عبيد الله بن إبراهيم بن عبد الوهاب الحسيني الذي وصفه الحافظ أبو طاهر السِّلَفي (ت 576هـ) بـ: «خطيب المدينة والقبر والمنبر». يُنظر: معجم السفر (ص224)، ونظنّ أنّه عمّ نُمَيلة جدّ سنان بن عبد الوهاب بن نميلة قاضي المدينة في بداية العصر المملوكي، والذي تنسب إليه أسرة آل سنان المدنيّين.
رحلة ابن جبير، ص179.
بغية الطلب في تاريخ حلب، ابن العديم، ج2، ص1021-1022.
ذيل الروضتين، أبو شامة المقدسي، ص298؛ وعنه في نصيحة المشاور، ص313؛ كما ذكره الفيروزآبادي في المغانم المطابة (ج2، ص452) باختلاف في بعض الألفاظ، وأورد أيضاً شعراً آخر بهذا المعنى. وقد ردّ بعض شعراء الشيعة على هذه الأشعار بأشعار أخرى، منها ما نقله الحسن بن شدقم في زهر الرياض، ونقله أيضاً ضامن بن شدقم في تحفة الأزهار. كما أنشد الشاعر المصري أبو الحسين يحيى بن عبد العظيم المصري المعروف بابن الجزّار (ت 679هـ) الذي عاصر حريق المسجد النبوي، شعراً عبّر فيه عن اعتقاده بأن النار لم تُبقِ في المسجد بقية من بناء بني أمية. وللاطلاع على هذه الأشعار يُراجَع: أعلام المدينة المنورة، ص544-548.
وفاء الوفا بأخبار دار المصطفى، ج2، ص374.
رحلة العبدري، ج1، ص346.
المدينة المنورة في العصر المملوكي، عبد الرحمن المديرس، ص190.
الروضتين في أخبار الدولتين، أبو شامة المقدسي، ج4، ص45.
نصيحة المشاور، ص340.
الدرر الكامنة، ابن حجر العسقلاني، ج4، ص362-363؛ التحفة اللطيفة، ج3، ص74.
نصيحة المشاور، ص339-340.
نصيحة المشاور، ص339.
أعلام المدينة المنورة، حسين الواثقي، ص338.
وفاء الوفا بأخبار دار المصطفى، السمهودي، ج3، ص18 و55 و56.
الفهرست، منتجب الدين الرازي، رقم 303، ص91.
الوافي بالوفيات، الصفدي، ج11، ص132؛ نقلاً عن ذيل تاريخ بغداد لابن النجّار.
هو أبو محمد قريش بن السبيع بن مُهنّا بن السبيع بن مهنّا بن السبيع بن مهنّا بن داود بن القاسم بن عُبيد الله بن طاهر بن يحيى ابن الحسن بن جعفر بن عبيد الله بن الحسين بن الإمام زين العابدين علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب (ع).
للتفصيل ينظر: أعلام المدينة المنورة، ص319-321.
الوافي بالوفيات، ج24، ص238.
قرأ قريش جميع كتاب الرجال للشيخ الطوسي (النسخة المخطوطة رقم: Or.7965 في مكتبة بريطانيا) على الفقيه أبي البركات الغَيداق بن جعفر الديلمي؛ وقرأ هو وزوجته وأولاده كتاب فضل الكوفة للشجري (النسخة المخطوطة رقم 3829 في المكتبة الظاهرية بدمشق) على الشيخ المبارك بن علي؛ وروى عن عبد الله بن جعفر الدوريستي الرازي، من فقهاء الإمامية في القرن السادس؛ وسمع عنه نظام الدين محمد بن هاشم الهاشمي الغرافي كتاب الرجال للشيخ الطوسي؛ وروى عنه شمس الدين السيّد فَخّار بن مَعدّ الموسوي؛ وروى عنه أيضاً ابن أبي الحديد أخبار عليّ (ع) في كتاب فضائله لأحمد بن حنبل، وهو رواها عن نقيب الطالبيّين أحمد بن علي بن المعمّر. يراجع للتفصيل: أعلام المدينة المنورة، ص321-325.
أعلام المدينة المنورة، ص325-328.
تاريخ الإسلام ووفيات المشاهير والأعلام، شمس الدين الذهبي، ج14، ص428.
أعلام المدينة المنورة، ص471-472. والإجازة موجودة في المجموع المخطوط رقم: 127/29 في مكتبة آية الله السيد الگلپايگاني بقم.
نصيحة المشاور، ص341-342.
التحفة اللطيفة، ج4، ص488.
تاريخ الملك الظاهر، ابن شدّاد الحلبي، ص329.
التحفة اللطيفة، ج3، ص239.
نصيحة المشاور، ص339.
تاريخ الملك الظاهر، ص329.
التحفة اللطيفة، ج3، ص240.
التحفة اللطيفة، ج5، ص379.
التحفة اللطيفة، ج5، ص414.
تاريخ الملك الظاهر، ص127.
التحفة اللطيفة، ج5، ص115.
نصيحة المشاور، ص340-341.
يُراجع: أعلام المدينة المنورة، ص42 و154 و319 و472 و473.
التحفة اللطيفة، ج2، ص308. وقد ذكر السخاوي في ترجمته أنّه «يُلقَّب عُزيراً»، ولكن ذكر ابن فرحون أنه الملقّب عزيزاً. يُنظر: نصيحة المشاور، ص354 (ط مركز دراسات المدينة)، حيث رجّح المحقق في المتن، ما ضبطه السخاوي، على ما ورد في الأصل المخطوط.
التحفة اللطيفة، ج8، ص74.
في المطبوع من كتاب نصيحة المشاور، تحقيق مركز بحوث ودراسات المدينة المنورة: «نياط»، وما أثبتناه من النسخة المطبوعة للكتاب بتحقيق علي عمر، ص247.
نصيحة المشاور، ص331.
نصيحة المشاور، ص331.
المغانم المطابة في معالم طابة، الفيروزآبادي، ج3، ص1304.
نصيحة المشاور، ص331-332.
المغانم المطابة، ج3، ص1305.
يُنظر: أعلام المدينة المنورة، ص450-455.
نصيحة المشاور، ص323.
نصيحة المشاور، ص262.
التحفة اللطيفة، ج5، ص116-117.
التحفة اللطيفة، ج5، ص202.
الروضة الفردوسية والحضرة القدسية، الآقشهري، ج1، ص234.
الروضة الفردوسية، ج1، ص234-239.
إذا كان رفضاً حبّ آل محمد * فليشهد الثقلانِ أنّي رافضي
فيفزع من ذلك أهل السنة، وكان له في مثل هذا التعصب أمثاله وله أعوان». 72 نصيحة المشاور، ص153.
«العَيّاشية» وردت في النسخ المخطوطة والمطبوعة لنصيحة المشاور بشكل «العبابية» تصحيفاً، وذكرها صحيحاً السخاوي في التحفة اللطيفة (ج7، ص177) نقلاً عن ابن فرحون.
نصيحة المشاور، ص281.
التحفة اللطيفة، ج7، ص40.
هكذا ورد اسمه في المصادر التاريخية، ولا ندري إن كان «الشريشير» تصحيفاً لنسبة «الشُرَيشي» ـ نسبةً إلى مدينة شُرَيش في الأندلس ـ أم لا. وورد في المطبوع من تحفة الأزهار (ج2، ص436) باسم «يوسف الشريشري».
نصيحة المشاور، ص281.
نصيحة المشاور، ص365.
نصيحة المشاور، ص120.
وفاء الوفا، ج3، ص302.
شفاء الغرام بأخبار البلد الحرام، تقي الدين الفاسي، ج1، ص535.
نصيحة المشاور، ص217-218.
نصيحة المشاور، ص54.
نصيحة المشاور، ص52.
نصيحة المشاور، ص55.
أعلام المدينة المنورة، ص31-33.
معجم الشيوخ ـ المعجم الكبير، شمس الدين الذهبي، ج2، ص318؛ التحفة اللطيفة، ج6، ص108.
تولّى بهاء الدين ابن حنّا منصب الوزارة في العصر المملوكي لمدة 18 سنة، ابتداءً من سنة 659هـ وانتهاءً بموته، حيث كان وزيراً للسلطان الملك الظاهر بَيْبرس (الحكم: 658-676هـ)، ثمّ لابنه الملك السعيد بركة خان (الحكم: 676-678هـ).
نصيحة المشاور، ص55-56.
نصيحة المشاور، ص334-340.
نصيحة المشاور، ص341.
نصيحة المشاور، ص348.
نصيحة المشاور، ص349.
نصيحة المشاور، ص354.
نصيحة المشاور، ص355.
نصيحة المشاور، ص150.
الدرر الكامنة، ج4، ص407.
لم يرد في النسخة اسم الأمير، ولعلّ المقصود هو طفيل بن منصور بن جَمّاز (ت 752هـ).
صبح الأعشى، ج12، ص237-243.
صبح الأعشى، ج12، ص247-248.
المغانم المطابة، ج3، ص1209.
نصيحة المشاور، ص103.
المغانم المطابة، ج3، ص1209؛ وأيضاً في: التحفة اللطيفة، ج3، ص102-104.
نصيحة المشاور، ص365-366؛ التحفة اللطيفة، ج2، ص217.
المغانم المطابة، ج3، ص1311.
المغانم المطابة، ج3، ص1311-1312.
إنباء الغمر بأبناء العمر، ابن حجر العسقلاني، ج3، ص373.
التحفة اللطيفة، ج5، ص206-207.
التحفة اللطيفة، ج3، ص24.
التحفة اللطيفة، ج5، ص443.
التحفة اللطيفة، ج5، ص401.
ترجمته في: التحفة اللطيفة، ج5، ص402.
وفاء الوفا، ج2، ص287.
نشر هذا البحث في: ميقات الحج، العدد 52، محرم الحرام 1441هـ
المصادر والمراجع 1. اتعاظ الحنفا بأخبار الأئمة الفاطميّين الخلفا، أحمد بن علي، تقي الدين المقريزي، تحقيق: جمال الدين الشيّال، القاهرة: وزارة الأوقاف، ط2، 1416هـ / 1996م. 2. أحسن التقاسيم في معرفة الأقاليم، محمد بن أحمد، البَشّاري المقدسي، ليدن: بريل، 1906م. 3. أعلام المدينة المنوّرة من بني شدقم وغيرهم، حسين الواثقي، قم، ط1، 1439هـ. 4. إنباء الغمر بأبناء العمر، محمد بن علي، ابن حجر العسقلاني، تحقيق: حسن حبشي، القاهرة: وزارة الأوقاف، 1389هـ / 1969م. 5. بغية الطلب في تاريخ حلب، عمر بن أحمد، ابن العديم الحلبي، تحقيق: سهيل زكّار، دمشق: دار القلم العربي، 1988م. 6. تاريخ ابن خلدون، عبد الرحمن بن خلدون، تحقيق: خليل شحادة، بيروت: دار الفكر، 1421هـ / 2000م. 7. تاريخ الإسلام ووفيات المشاهير والأعلام، محمد بن أحمد، شمس الدين الذهبي، تحقيق: بشّار عوّاد معروف، بيروت: دار الغرب الإسلامي، ط1، 1424هـ / 2003م. 8. تاريخ مدينة دمشق، علي بن الحسن، ابن عساكر الدمشقي، تحقيق: علي شيري، بيروت: دار الفكر، 1415هـ / 1995م. 9. تاريخ الملك الظاهر، محمد بن علي، ابن شدّاد الحلبي، تحقيق: أحمد حطيط، بيروت، مؤسسة الريان، 2009. 10. تحفة الأزهار وزلال الأنهار، السيد ضامن بن شدقم المدني، تحقيق: كامل سلمان الجبوري، تهران: ميراث مكتوب، ط1، 1420هـ / 1999م. 11. التحفة اللطيفة في تاريخ المدينة الشريفة، محمد بن عبد الرحمن السخاوي، المدينة المنورة: مركز بحوث ودراسات المدينة المنورة، ط1. 12. جمهرة أنساب العرب، علي بن أحمد، ابن حزم الأندلسي، تحقيق: عبد السلام هارون، القاهرة: دار المعارف. 13. الدُرَر الكامنة في أعيان المائة الثامنة، محمد بن علي، ابن حجر العسقلاني، بيروت: دار الجيل، 1414هـ / 1993م. 14. ذيل العبر، محمد بن أحمد، شمس الدين الذهبي، تحقيق: محمد رشيد عبد المطلب. 15. الذيل على الروضتين، عبد الرحمن بن إسماعيل، أبو شامة المقدسي، بيروت: دار الجيل، ط2، 1974م. 16. رجال الطوسي، محمد بن الحسن الطوسي، تحقيق: جواد القيّومي، قم: مؤسسة النشر الإسلامي، 1415هـ. 17. رجال النجاشي، أحمد بن علي النجاشي، تحقيق: السيد موسى الشُبَيري الزنجاني، قم: مؤسسة النشر الإسلامي، ط6، 1418هـ. 18. رحلة ابن بطوطة، محمد بن عبد الله، ابن بطوطة المغربي، بيروت: دار صادر، 1412هـ / 1992م. 19. رحلة ابن جبير، محمد بن أحمد، ابن جبير الأندلسي، بيروت: دار صادر، (لا. ت). 20. رحلة العبدري، محمد بن محمد العبدري، تحقيق: علي إبراهيم كردي، دمشق: دار سعد الدين، 1419هـ / 1999م. 21. الروضتين في أخبار الدولتين النورية والصلاحية، عبد الرحمن بن إسماعيل، أبو شامة المقدسي، تحقيق: إبراهيم الزيبق، بيروت: مؤسسة الرسالة، ط1، 1418هـ / 1997م. 22. الروضة الفردوسية والحضرة القدسية، محمد بن أحمد الآقشهري، تحقيق: قاسم السامرائي، لندن: مؤسسة الفرقان للتراث الإسلامي، 1431هـ / 2010م. 23. شفاء الغرام بأخبار البلد الحرام، محمد بن أحمد، تقي الدين الفاسي، تحقيق: أيمن فؤاد سيّد ومصطفى محمّد الذهبي، مكة: مكتبة ومطبعة النهضة الحديثة، ط2، 1999م. 24. صبح الأعشى في صناعة الإنشا، أحمد بن علي القَلْقَشَنْدي، تحقيق: محمد حسين شمس الدين، بيروت: دارالكتب العلمية، (د. ت). 25. الضوء اللامع لأهل القرن التاسع، محمد بن عبد الرحمن السخاوي، بيروت: دار الجيل، (د. ت). 26. فضائل مصر وأخبارها وخواصها، الحسن بن إبراهيم، ابن زولاق، تحقيق: علي محمد عمر، القاهرة: الهيئة المصرية العامة للكتاب، (د. ت). 27. الفهرست، محمد بن إسحاق النديم، تحقيق: أيمن فؤاد سيّد، لندن: مؤسسة الفرقان للتراث الإسلامي، 1430هـ / 2009م. 28. الفهرست، علي بن بابويه، منتجب الدين الرازي، تحقيق: جلال الدين محدّث ارموي، قم: كتابخانه عمومي آية الله العظمي مرعشي نجفي، 1366ش. 29. لسان الميزان، محمد بن علي، ابن حجر العسقلاني، تحقيق: عبد الفتّاح أبوغدّة، بيروت: دار البشائر الإسلامية، ط1، 1423هـ / 2002م. 30. المدينة المنورة في العصر المملوكي (648-923هـ / 1250-1517م): دراسة تاريخية، عبد الرحمن المديرس، مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية، ط1، 1422هـ / 2001م. 31. معالم العلماء، محمد بن علي، ابن شهرآشوب، تحقيق: السيد محمد صادق آل بحر العلوم، بيروت: دار الأضواء، (د. ن). 32. معجم السفر، أحمد بن محمد، أبو طاهر السِّلَفي، تحقيق: عبد الله عمر البارودي، بيروت: دار الفكر، 1993هـ / 1414هـ. 33. معجم الشعراء، محمد بن عمران المرزباني، تحقيق: ف. كرنكو، بيروت: دار الكتب العلمية، ط2، 1402هـ / 1982م. 34. معجم الشيوخ ـ المعجم الكبير، محمد بن أحمد، شمس الدين الذهبي، تحقيق: محمد الحبيب الهيلة، الطائف: مكتبة الصديق، 1408هـ / 1988م. 35. المغانم المطابة في معالم طابة، محمد بن يعقوب الفيروزآبادي، المدينة المنورة: مركز بحوث ودراسات المدينة المنورة، ط1، 1423هـ / 2002م. 36. مناقب آل أبي طالب، محمد بن علي، ابن شهرآشوب، تحقيق: يوسف البقاعي، بيروت: دار الأضواء، ط2، 1412هـ / 1991م. 37. نصيحة المشاور وتسلية المجاور، عبد الله بن محمد، ابن فرحون المالكي، تحقيق: علي عمر، القاهرة: مكتبة الثقافة الدينية، ط1، 1427هـ / 2006م. 38. نصيحة المشاور وتعزية المجاور، عبد الله بن محمد، ابن فرحون المالكي، المدينة المنورة: مركز بحوث ودراسات المدينة المنورة، 1434هـ. 39. الوافي بالوفيات، صلاح الدين خليل بن ايبك الصفدي، ج24، باعتناء: محمد عدنان البخيت ومصطفى الحياري، بيروت: المعهد الألماني للابحاث الشرقية، 1430هـ / 2009م. 40. الورقة، محمّد بن داود بن الجرّاح، تحقيق: عبد الوهاب عزام وعبد الستّار أحمد فرّاج، دار المعارف، ط3. 41. وفاء الوفا بأخبار دار المصطفى، علي بن عبد الله السمهودي، تحقيق: قاسم السامرائي، مؤسسة الفرقان للتراث الإسلامي، ط1، 1422هـ / 2001م.- في المطبوع من رجال النجاشي أنه «جَلَبة»، كما سقطت منه نسبة «المدني» له، بينما ذكره ابن حجر العسقلاني في كتابه لسان الميزان (ج2، ص421) نقلاً عن رجال النجاشي باسم «جبلة»، وأضاف إلى اسمه نسبة «المدني»، وتتأكّد نسبته إلى المدينة كون أخيه مدنياً أيضاً.
- رجال النجاشي، ص457، 106، 128، 136، 157، 194، 225، 423.
- ذكره ابن الجرّاح (ت 296هـ) في كتاب الورقة (ص6)، ووصفه بشاعرٍ مجيد، وراوية للأشعار والأخبار، وذكر أن إسحاق الموصلي (ت 235هـ) يروي عنه شيئاً كثيراً، ثم أورد ثلاث قصائد له. ورواية الموصلي عنه تدل على أنّه عاش تقريباً في النصف الثاني من القرن الثاني الهجري.
- بالإضافة إلى ابن الجرّاح، ذكره النديم (ت380هـ) في كتاب الفهرست (ج1، ص518) في الشعراء المقلّين، علماً أنه ورد اسمه في المطبوع من الكتاب: «أبو المُشبَّع المدني» تصحيفاً. كما ذكره المرزباني (ت 384هـ) في معجم الشعراء (ص515) باسم «أبي المشيّع المازني»، وربما نسبة المازني هنا تصحيف للمدني.
- معالم العلماء، ابن شهرآشوب، ص152.
- مناقب آل أبي طالب، ابن شهرآشوب، ج4، ص388.
- أحسن التقاسيم في معرفة الأقاليم، البشّاري المقدسي، ص80.
- أحسن التقاسيم في معرفة الأقاليم، ص83.
- رجال الطوسي، ص419.
- فضائل مصر وأخبارها وخواصها، ابن زولاق، ص46.
- إتعاظ الحنفا بأخبار الأئمة الفاطميين الخلفا، تقي الدين المقريزي، ج1، ص142.
- تاريخ مدينة دمشق، ابن عساكر، ج6، ص351-352.
- صبح الأعشى، القلقشندي، ج4، ص302؛ وقد عرّف القلقشندي الشريف مسلم بأنّه محمد بن طاهر بن الحسن بن يحيى العلوي، بينما اتفق علماء الأنساب على أنّه محمد بن عبيد الله بن طاهر بن يحيى. وذكر السيد ضامن بن شدقم في كتابه تحفة الأزهار (ج2، ص199) أنّ الشريف مسلماً «كان إمامي المذهب متعصباً جدّاً». ولا ندري إن كان قد اعتمد على مصادر تاريخية، أو أنّه قد عبّر عن رأيه.
- جمهرة أنساب العرب، ابن حزم الأندلسي، ص55.
- صبح الأعشى، ج4، ص302؛ وقد ذكره القلقشندي باسم الحسين بن طاهر، والتصحيح من مصادر الأنساب.
- التحفة اللطيفة في تاريخ المدينة الشريفة، السخاوي، ج1، ص162.
- نصيحة المشاور وتعزية المجاور، ابن فرحون، ص340.
- صبح الأعشى، ج4، ص306.
- تاريخ ابن خلدون، ج4، ص16.
- ذيل العبر في خبر من غبر، شمس الدين الذهبي، ص27.
- ولعلّه يمكننا أن نعدّ من هؤلاء: الشريف عبيد الله بن إبراهيم بن عبد الوهاب الحسيني الذي وصفه الحافظ أبو طاهر السِّلَفي (ت 576هـ) بـ: «خطيب المدينة والقبر والمنبر». يُنظر: معجم السفر (ص224)، ونظنّ أنّه عمّ نُمَيلة جدّ سنان بن عبد الوهاب بن نميلة قاضي المدينة في بداية العصر المملوكي، والذي تنسب إليه أسرة آل سنان المدنيّين.
- رحلة ابن جبير، ص179.
- بغية الطلب في تاريخ حلب، ابن العديم، ج2، ص1021-1022.
- ذيل الروضتين، أبو شامة المقدسي، ص298؛ وعنه في نصيحة المشاور، ص313؛ كما ذكره الفيروزآبادي في المغانم المطابة (ج2، ص452) باختلاف في بعض الألفاظ، وأورد أيضاً شعراً آخر بهذا المعنى. وقد ردّ بعض شعراء الشيعة على هذه الأشعار بأشعار أخرى، منها ما نقله الحسن بن شدقم في زهر الرياض، ونقله أيضاً ضامن بن شدقم في تحفة الأزهار. كما أنشد الشاعر المصري أبو الحسين يحيى بن عبد العظيم المصري المعروف بابن الجزّار (ت 679هـ) الذي عاصر حريق المسجد النبوي، شعراً عبّر فيه عن اعتقاده بأن النار لم تُبقِ في المسجد بقية من بناء بني أمية. وللاطلاع على هذه الأشعار يُراجَع: أعلام المدينة المنورة، ص544-548.
- وفاء الوفا بأخبار دار المصطفى، ج2، ص374.
- رحلة العبدري، ج1، ص346.
- المدينة المنورة في العصر المملوكي، عبد الرحمن المديرس، ص190.
- الروضتين في أخبار الدولتين، أبو شامة المقدسي، ج4، ص45.
- نصيحة المشاور، ص340.
- الدرر الكامنة، ابن حجر العسقلاني، ج4، ص362-363؛ التحفة اللطيفة، ج3، ص74.
- نصيحة المشاور، ص339-340.
- نصيحة المشاور، ص339.
- أعلام المدينة المنورة، حسين الواثقي، ص338.
- وفاء الوفا بأخبار دار المصطفى، السمهودي، ج3، ص18 و55 و56.
- الفهرست، منتجب الدين الرازي، رقم 303، ص91.
- الوافي بالوفيات، الصفدي، ج11، ص132؛ نقلاً عن ذيل تاريخ بغداد لابن النجّار.
- هو أبو محمد قريش بن السبيع بن مُهنّا بن السبيع بن مهنّا بن السبيع بن مهنّا بن داود بن القاسم بن عُبيد الله بن طاهر بن يحيى ابن الحسن بن جعفر بن عبيد الله بن الحسين بن الإمام زين العابدين علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب (ع).
- للتفصيل ينظر: أعلام المدينة المنورة، ص319-321.
- الوافي بالوفيات، ج24، ص238.
- قرأ قريش جميع كتاب الرجال للشيخ الطوسي (النسخة المخطوطة رقم: Or.7965 في مكتبة بريطانيا) على الفقيه أبي البركات الغَيداق بن جعفر الديلمي؛ وقرأ هو وزوجته وأولاده كتاب فضل الكوفة للشجري (النسخة المخطوطة رقم 3829 في المكتبة الظاهرية بدمشق) على الشيخ المبارك بن علي؛ وروى عن عبد الله بن جعفر الدوريستي الرازي، من فقهاء الإمامية في القرن السادس؛ وسمع عنه نظام الدين محمد بن هاشم الهاشمي الغرافي كتاب الرجال للشيخ الطوسي؛ وروى عنه شمس الدين السيّد فَخّار بن مَعدّ الموسوي؛ وروى عنه أيضاً ابن أبي الحديد أخبار عليّ (ع) في كتاب فضائله لأحمد بن حنبل، وهو رواها عن نقيب الطالبيّين أحمد بن علي بن المعمّر. يراجع للتفصيل: أعلام المدينة المنورة، ص321-325.
- أعلام المدينة المنورة، ص325-328.
- تاريخ الإسلام ووفيات المشاهير والأعلام، شمس الدين الذهبي، ج14، ص428.
- أعلام المدينة المنورة، ص471-472. والإجازة موجودة في المجموع المخطوط رقم: 127/29 في مكتبة آية الله السيد الگلپايگاني بقم.
- نصيحة المشاور، ص341-342.
- التحفة اللطيفة، ج4، ص488.
- تاريخ الملك الظاهر، ابن شدّاد الحلبي، ص329.
- التحفة اللطيفة، ج3، ص239.
- نصيحة المشاور، ص339.
- تاريخ الملك الظاهر، ص329.
- التحفة اللطيفة، ج3، ص240.
- التحفة اللطيفة، ج5، ص379.
- التحفة اللطيفة، ج5، ص414.
- تاريخ الملك الظاهر، ص127.
- التحفة اللطيفة، ج5، ص115.
- نصيحة المشاور، ص340-341.
- يُراجع: أعلام المدينة المنورة، ص42 و154 و319 و472 و473.
- التحفة اللطيفة، ج2، ص308. وقد ذكر السخاوي في ترجمته أنّه «يُلقَّب عُزيراً»، ولكن ذكر ابن فرحون أنه الملقّب عزيزاً. يُنظر: نصيحة المشاور، ص354 (ط مركز دراسات المدينة)، حيث رجّح المحقق في المتن، ما ضبطه السخاوي، على ما ورد في الأصل المخطوط.
- التحفة اللطيفة، ج8، ص74.
- في المطبوع من كتاب نصيحة المشاور، تحقيق مركز بحوث ودراسات المدينة المنورة: «نياط»، وما أثبتناه من النسخة المطبوعة للكتاب بتحقيق علي عمر، ص247.
- نصيحة المشاور، ص331.
- نصيحة المشاور، ص331.
- المغانم المطابة في معالم طابة، الفيروزآبادي، ج3، ص1304.
- نصيحة المشاور، ص331-332.
- المغانم المطابة، ج3، ص1305.
- يُنظر: أعلام المدينة المنورة، ص450-455.
- نصيحة المشاور، ص323.
- نصيحة المشاور، ص262.
- التحفة اللطيفة، ج5، ص116-117.
- التحفة اللطيفة، ج5، ص202.
- الروضة الفردوسية والحضرة القدسية، الآقشهري، ج1، ص234.
- الروضة الفردوسية، ج1، ص234-239.
- نصيحة المشاور، ص153.
- «العَيّاشية» وردت في النسخ المخطوطة والمطبوعة لنصيحة المشاور بشكل «العبابية» تصحيفاً، وذكرها صحيحاً السخاوي في التحفة اللطيفة (ج7، ص177) نقلاً عن ابن فرحون.
- نصيحة المشاور، ص281.
- التحفة اللطيفة، ج7، ص40.
- هكذا ورد اسمه في المصادر التاريخية، ولا ندري إن كان «الشريشير» تصحيفاً لنسبة «الشُرَيشي» ـ نسبةً إلى مدينة شُرَيش في الأندلس ـ أم لا. وورد في المطبوع من تحفة الأزهار (ج2، ص436) باسم «يوسف الشريشري».
- نصيحة المشاور، ص281.
- نصيحة المشاور، ص365.
- نصيحة المشاور، ص120.
- وفاء الوفا، ج3، ص302.
- شفاء الغرام بأخبار البلد الحرام، تقي الدين الفاسي، ج1، ص535.
- نصيحة المشاور، ص217-218.
- نصيحة المشاور، ص54.
- نصيحة المشاور، ص52.
- نصيحة المشاور، ص55.
- أعلام المدينة المنورة، ص31-33.
- معجم الشيوخ ـ المعجم الكبير، شمس الدين الذهبي، ج2، ص318؛ التحفة اللطيفة، ج6، ص108.
- تولّى بهاء الدين ابن حنّا منصب الوزارة في العصر المملوكي لمدة 18 سنة، ابتداءً من سنة 659هـ وانتهاءً بموته، حيث كان وزيراً للسلطان الملك الظاهر بَيْبرس (الحكم: 658-676هـ)، ثمّ لابنه الملك السعيد بركة خان (الحكم: 676-678هـ).
- نصيحة المشاور، ص55-56.
- نصيحة المشاور، ص334-340.
- نصيحة المشاور، ص341.
- نصيحة المشاور، ص348.
- نصيحة المشاور، ص349.
- نصيحة المشاور، ص354.
- نصيحة المشاور، ص355.
- نصيحة المشاور، ص150.
- الدرر الكامنة، ج4، ص407.
- لم يرد في النسخة اسم الأمير، ولعلّ المقصود هو طفيل بن منصور بن جَمّاز (ت 752هـ).
- صبح الأعشى، ج12، ص237-243.
- صبح الأعشى، ج12، ص247-248.
- المغانم المطابة، ج3، ص1209.
- نصيحة المشاور، ص103.
- المغانم المطابة، ج3، ص1209؛ وأيضاً في: التحفة اللطيفة، ج3، ص102-104.
- نصيحة المشاور، ص365-366؛ التحفة اللطيفة، ج2، ص217.
- المغانم المطابة، ج3، ص1311.
- المغانم المطابة، ج3، ص1311-1312.
- إنباء الغمر بأبناء العمر، ابن حجر العسقلاني، ج3، ص373.
- التحفة اللطيفة، ج5، ص206-207.
- التحفة اللطيفة، ج3، ص24.
- التحفة اللطيفة، ج5، ص443.
- التحفة اللطيفة، ج5، ص401.
- ترجمته في: التحفة اللطيفة، ج5، ص402.
- وفاء الوفا، ج2، ص287.
ميقات الحج، العدد 52، محرم الحرام 1441هـ
پنجشنبه ۱۹ دي ۱۳۹۸ ساعت ۱۲:۵۹
نمایش ایمیل به مخاطبین
نمایش نظر در سایت
۲) از انتشار نظراتی که فاقد محتوا بوده و صرفا انعکاس واکنشهای احساسی باشد جلوگیری خواهد شد .
۳) لطفا جهت بوجود نیامدن مسائل حقوقی از نوشتن نام مسئولین و شخصیت ها تحت هر شرایطی خودداری نمائید .
۴) لطفا از نوشتن نظرات خود به صورت حروف لاتین (فینگلیش) خودداری نمایید .